الاخبار

وذكر التقرير بعنوان “منطقة في حالة تنقل” الذي يهتمّ باتجاهات الهجرة القرن الأفريقي وشرق أفريقيا، أنّ 3000 حالة اتّجار بالأشخاص سجّلت في المنطقة

ونبّهت الجامعة الوطنية إلى ما يتعرّض له أعضاؤها من مضايقة ومحاصرة متزايدة، مستنكرة ما أسمته “الإقصاء والتجاهل والتضييق الممارس، على أعضاء

ويأتي هذا الإضراب إثر تعرّض عدد من الشبان بالمنطقة لحافلتين لنقل العمّال والاعتداء عليهم. وأوضحت النّقابة الأساسيّة لعمّال شركة نقل المواد

وقد طلبت شركات الكهرباء تعليق الإضراب مقابل وعود بتنفيذ المطالب ” دون الالتزام بتنفيذ التعديلات المقترحة” وهو ما تمّ رفضه

وهدّدت لجنة أطباء الامتياز في بيان بتمديد الإضراب في صورة عدم استجابة وزارة الصحة الاتحادية للمطالب في الآجال المحدّدة.  وانتقد

وفي بيان تلي أثناء وقفة احتجاجيّة شارك فيها رئيس وأعضاء الاتحاد العام ورؤساء الاتحادات والنقابات الفرعية بـ13 شركة في ميناء

ودعا بيان صادر عن نقابة عمّال معمل SPP إلى فتح باب الحوار والتفاوض للتوصّل إلى حلّ المشاكل القائمة. وطالبت بالزيادة في

وهدّدت النقابة بحجب أعداد الثلاثي الأوّل في صورة عدم فتح وزارة التربية مفاوضات مع النقابة أو في حال فشل المفاوضات،

وتجمّعت العاملات يوم الثلاثاء 6 سبتمبر أمام الوحدة الإنتاجية للشركة، مندّدات بصمت الجهات الرّسمية تجاه وضعيتهنّ وطالبن السّلطات المختصّة بتمكينهنّ

المهاجرون الذين خرجوا سرّا من ساحل مدينة طرابلس اللبنانية، أطلقوا نداءات استغاثة، بعدما تقطعت بهم السّبل في عرض البحر عن

ونبّهت النقابة في رسالة لها في هذا الغرض، موجّهة إلى وزارة التربية الوطنية، إلى أنّ هذا التأخير سبب ارتباكا، وصل

هذه الوقفة تأتي لتنضاف إلى سلسلة احتجاجات سابقة نظّمتها الرّابطة للمطالبة طالب خلالها المحتجّون بتوفير التّشغيل للأطباء وندّدوا بما وصفوه