وجدير بالذكر أنّ المفاوضات التي جرت بين ممثلي العمّال وإدارة الشركة خلال شهر يونيو الماضي لم تكن مثمرة، وذكرت مصادر عمّالية بأنّها “كانت فاشلة نتيجة لعدم جدية الإدارة في حل الأزمة الاجتماعية التي تعصف بالمؤسّسة” .
ويؤكّد ممثلو العاملين في موريتل أنّهم قدموا العديد من التنازلات، مؤكدين أن تكلفة المطالب لا تعجز الشركة التي تحقق أرباحا.
#اضراب #أجور #زيادات_أجور #موريتل #موريتانيا